القناعة:
الرضا بما قسم الله تعالى للمرء من قناع الحياة وعدم التطلع إلى الغير
وهي علامة تدل على صدق الإيمان فقال الرسول :قد أفلح المؤمنون ورزق عفافا وقنعه
الله بما أتاه .
فكان الرسول يرضى بما عنده ولا يسأل
أحدا ولا يتطلع إلى ما عند الغير فكان يعمل بالتجارة في مال السيدة خديجة من غير
أن يطمع في هذا المال وكان يوزعها على الصحابة .
وكان الرسول ينام على الحصير فرآه
الصحابة وقد أثر الحصير على الصحابة فأرادوا أن يعدو له فرشا فقال لهم "مالي
وما للدنيا ما أنا في الدنيا إلا كراكب".
الرضا بما قسم الله تعالى للمرء من قناع الحياة وعدم التطلع إلى الغير
وهي علامة تدل على صدق الإيمان فقال الرسول :قد أفلح المؤمنون ورزق عفافا وقنعه
الله بما أتاه .
فكان الرسول يرضى بما عنده ولا يسأل
أحدا ولا يتطلع إلى ما عند الغير فكان يعمل بالتجارة في مال السيدة خديجة من غير
أن يطمع في هذا المال وكان يوزعها على الصحابة .
وكان الرسول ينام على الحصير فرآه
الصحابة وقد أثر الحصير على الصحابة فأرادوا أن يعدو له فرشا فقال لهم "مالي
وما للدنيا ما أنا في الدنيا إلا كراكب".
القناعة :-1-ما الفرق بين القناعة والتواكل
القناعة الرضا بما قسمة الله تعالي للمرء مع العمل والكسب ابتغاء مرضات الله ،التواكل –عدم الأخذ بالأسباب والتقاعس عن العمل وانتظار أن يأتي الرزق دون جد ولا اجتهاد.
ما العلاقة بين القناعة والسعي للحصول علي الرزق –القناعة تدفع الإنسان إلي العمل والسعي –الرزق المقدر من الله الرضا بة وعدم النظر إلي الآخرين
-ما الآثار المترتبة علي عدم القناعة :-يولد الحسد والغيرة يدفع إلي الجشع والطمع يؤدي إلي الاعتداء علي حقوق الناس